أنهى المنتخب العراقي مباراته الأولى في بطولة الأردن الرباعية الودية بالخسارة بركلات الترجيح (5-6) أمام المنتخب القطري بعد انتهاء الأشواط الأصلية بالتعادل السلبي، في المباراة التي أقيمت على استاد عمان الدولي بافتتاح البطولة.
ودخل منتخب العراق بتشكيلة تتألف من: أحمد باسل في حراسة المرمى، مصطفى سعدون، ريبين سولاقا، ميرخاس دوسكي في خط الدفاع، أمجد عطوان، أسامة رشيد، بشار رسن، علي جاسم، إبراهيم بايش في خط الوسط، وأيمن حسين في خط الهجوم.
وسيطر الحذر على أداء المنتخبين بعدما تركز اللعب في منطقة الوسط مع محاولات خجولة لأسود الرافدين والعنابي.
*أبزر 4 مكاسب حققها المنتخب العراقي في مباراته أمام قطر رغم الخسارة والخروج في نصف النهائي، وفقاً لمنصة "winwin"
وسيطر الحذر على أداء المنتخبين بعدما تركز اللعب في منطقة الوسط مع محاولات خجولة لأسود الرافدين والعنابي.
*أبزر 4 مكاسب حققها المنتخب العراقي في مباراته أمام قطر رغم الخسارة والخروج في نصف النهائي، وفقاً لمنصة "winwin"
شباك نظيفة
بعد سلسلة من المباريات وعمليات تجريب اللاعبين في خط الدفاع، لعل رباعي دفاع أسود الرافدين هذا اليوم كان من أفضل خطوط الدفاع التي لعبت تحت قيادة المدرب خيسوس كاساس.
علي عدنان اكتشف نفسه مجددًا في مركز قلب الدفاع بعدما كان يلعب كظهير أيسر طيلة مسيرته الكروية، اليوم ظهر بأداء مميز وشكل ثنائية مميزة مع ريبين سولاقا، فضلاً عن الظهير الأيمن المميز مصطفى سعدون والأيسر ميرخاس دوسكي، اللذين منعا خطورة العنابي القطري دون أن ننسى تألق الحارس أحمد باسل ولا سيما في ركلات الترجيح.
*بصمة علي جاسم
لاعب منتخب شباب العراق الذي أسهم بتأهل ليوث الرافدين إلى المونديال ونهائي كأس آسيا وتألق مع المنتخب الأولمبي العراقي وفي دوري أبطال آسيا مع القوة الجوية، نقل تألقه للمنتخب العراقي في مباراته الدولية الأولى.
جاسم كان الأفضل من بين مهاجمي المنتخب العراقي وكان قريبًا جدًا من التسجيل في الدقيقة (8) لولا استبسال الدفاع القطري الذي حرم ذا الـ19 عامًا من هدفه الأول مع أسود الرافدين.
حماسة دانيلو السعيد
المحترف في صفوف ساندفيورد النرويجي، دانيلو السعيد، سجل حضوره الدولي الأول مع المنتخب العراقي، حيث دخل بديلًا في الدقيقة (64) من عمر المباراة.
السعيد بدا نشيطًا وظهر في انطلاقة مميزة عند الدقيقة (78)، مسددًا الكرة باتجاه المرمى القطري، لكن الحارس مشعل برشم كان لها بالمرصاد، رغم ذلك فإن المنتخب العراقي كسب ظهيرًا عصريًا يعول عليه في المستقبل.
توازن أحمد علي
لاعب رين الفرنسي أحمد علي، هو الآخر نجح في تسجيل حضوره الدولي الأول، بدخوله بدلاً عن اللاعب أسامة رشيد في الدقيقة (64) من عمر المواجهة.
علي تمكن من إضافة التوازن إلى خط الوسط العراقي ومع دخوله تكثفت الهجمات العراقية واستطاع أن يؤدي المهام التكتيكية على أتم وجه ليؤكد على نجاح رهان المدرب خيسوس كاساس باستدعائه رغم الانتقادات.
ومن المؤمل أن تشهد المباراة المقبلة للمنتخب العراقي أمام الخاسر من مباراة الأردن وإيران تسجيل الظهور الأول للاعب ستوك سيتي علي حيدر، ليكون أصغر لاعب يشارك مع المنتخب العراقي بعمر الـ17 بعد أسطورة كرة القدم العراقية أحمد راضي عام 1982.
بعد سلسلة من المباريات وعمليات تجريب اللاعبين في خط الدفاع، لعل رباعي دفاع أسود الرافدين هذا اليوم كان من أفضل خطوط الدفاع التي لعبت تحت قيادة المدرب خيسوس كاساس.
علي عدنان اكتشف نفسه مجددًا في مركز قلب الدفاع بعدما كان يلعب كظهير أيسر طيلة مسيرته الكروية، اليوم ظهر بأداء مميز وشكل ثنائية مميزة مع ريبين سولاقا، فضلاً عن الظهير الأيمن المميز مصطفى سعدون والأيسر ميرخاس دوسكي، اللذين منعا خطورة العنابي القطري دون أن ننسى تألق الحارس أحمد باسل ولا سيما في ركلات الترجيح.
*بصمة علي جاسم
لاعب منتخب شباب العراق الذي أسهم بتأهل ليوث الرافدين إلى المونديال ونهائي كأس آسيا وتألق مع المنتخب الأولمبي العراقي وفي دوري أبطال آسيا مع القوة الجوية، نقل تألقه للمنتخب العراقي في مباراته الدولية الأولى.
جاسم كان الأفضل من بين مهاجمي المنتخب العراقي وكان قريبًا جدًا من التسجيل في الدقيقة (8) لولا استبسال الدفاع القطري الذي حرم ذا الـ19 عامًا من هدفه الأول مع أسود الرافدين.
حماسة دانيلو السعيد
المحترف في صفوف ساندفيورد النرويجي، دانيلو السعيد، سجل حضوره الدولي الأول مع المنتخب العراقي، حيث دخل بديلًا في الدقيقة (64) من عمر المباراة.
السعيد بدا نشيطًا وظهر في انطلاقة مميزة عند الدقيقة (78)، مسددًا الكرة باتجاه المرمى القطري، لكن الحارس مشعل برشم كان لها بالمرصاد، رغم ذلك فإن المنتخب العراقي كسب ظهيرًا عصريًا يعول عليه في المستقبل.
توازن أحمد علي
لاعب رين الفرنسي أحمد علي، هو الآخر نجح في تسجيل حضوره الدولي الأول، بدخوله بدلاً عن اللاعب أسامة رشيد في الدقيقة (64) من عمر المواجهة.
علي تمكن من إضافة التوازن إلى خط الوسط العراقي ومع دخوله تكثفت الهجمات العراقية واستطاع أن يؤدي المهام التكتيكية على أتم وجه ليؤكد على نجاح رهان المدرب خيسوس كاساس باستدعائه رغم الانتقادات.
ومن المؤمل أن تشهد المباراة المقبلة للمنتخب العراقي أمام الخاسر من مباراة الأردن وإيران تسجيل الظهور الأول للاعب ستوك سيتي علي حيدر، ليكون أصغر لاعب يشارك مع المنتخب العراقي بعمر الـ17 بعد أسطورة كرة القدم العراقية أحمد راضي عام 1982.
0 تعليقات